2016
Ce document est lié à :
https://hdl.handle.net/20.500.13089/3as5
Ce document est lié à :
https://doi.org/10.4000/books.ifpo
Ce document est lié à :
info:eu-repo/semantics/altIdentifier/isbn/978-2-35159-545-9
Ce document est lié à :
info:eu-repo/semantics/altIdentifier/isbn/978-2-35159-722-4
info:eu-repo/semantics/openAccess , https://www.openedition.org/12554
يظل لبنان حاليًا بلدًا معتـمدًا بشكل كبير على الواردات النفطية التي تمثل 95% من طاقته الأولية، في انتظار بداية استكشاف حقول النفط المحتـملة وخصو صًا حقول الغاز في منطقته الاقتصادية البحرية الخالصة. كما تظل الإمكانات في مصادر الطاقة المتجددة محدودة وغير مستغلة، وخصو صًا الطاقة الكهرومائية وكذلك الشمسية على الرغم من بدايتها الحديثة العهد. ولا تزال طاقة الرياح فقط ضمن الخطط المستقبلية. يتغذى هذا الاعتـماد بالزيادة المطردة والحادة في الاستخدام مما يولد أشكالاً عدة من التلوث. ويشكل نقص الطاقة الكهربائية مشكلة كبيرة ومزمنة.